Connect with us

البوابة الأخبارية

85 مليون مصري يخوّنون 85 مليون.. مصري أيضا!

Published

on

جدول-ترتيب-الدوري-المصري-2017

الجيش خط أخمر.. هذا الجيش النظامي بما فيه من أصغر جندي حتى أكبر رأس فيه، وهو المشير محمد حسين طنطاوي خط أحمر لا نقربه أبدا؛ لأنه حامي حمى هذا الوطن، ليس باعترافنا وحدنا ولكن باعتراف العالم أجمع، علاوة على ما قاله رسولنا الكريم من أنهم خير أجناد الأرض..

 

ولكني في هذا المقال لا أتكلم عن هذا الجيش المحارب الذي نعرفه، ولسنا في حاجة لذكر أي من بطولاته التي يعرفها العالم كله..

 

بل أتحدث عن مجلس عسكري منتخب من صفوة هذا الجيش، يمثل ثلاث سلطات؛ هي السلطة التشريعية، والسلطة التنفيذية، والسلطة القضائية، التي للمجلس القدرة على إعطائها الأوامر وتنظيمها أيضاً..

 

هنا لا أتحدث عن جيش، ولكن أتحدث عن مجموعة من أفراد الجيش، تمثل الحكم المؤقت في مصر، ممثلة في تلك السلطات الثلاث التي يقام عليها حكم البلاد الآن..

 

هذه السلطات الثلاث هي التي يحق لنا انتقاد تصرفاتها في محيط السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية، إذا أخطأت في أي شيء أو جنحت إلى أي شيء عكس ما يريده الشعب، مثلها تماما مثل الوزارة المدنية برئيسها الدكتور عصام شرف..

 

هذا إذا كنا نريد نهج ديمقراطية سليمة حقا، حتى نصل بمصرنا إلى أعلى مكانة في العالم أجمع، وحتى عندما ينتهي هذا الوضع المؤقت، ويسلّم المجلس العسكري والوزارة المؤقتة الحكم إلى من سوف ينتخبهم الشعب، يكونون قد أدوا واجبهم وأمانتهم على أكمل وجه..

 

هذا النقد قطعا ليس وقفا على المجلس العسكري ومجلس الوزراء فقط، بل على كل مصري سواء كان في حزب أو جماعة سواء دينية أو مدنية أو علمانية.. أو أي شيء آخر حتى لو كنا أفرادا لا ننحاز إلى فرقة معينة..

 

هذا إذا كنا نريد حقا مصلحة هذا الوطن وقمنا بثورة من أجل القضاء على الفساد الذي كان متفشيا فيه، والظلم والغدر والخيانة التي بُلي بها هذا الوطن، ورضخ تحت ويلاتها طيلة ثلاثين عاما مضت..

 

هل هذا ما نريده حقا؟ مصلحة هذا الوطن وأهله.. مما أرى وأسمع في تلك الأيام الأخيرة أعتقد لا..

 

فكل ما نراه الآن من جميع الجهات المعنية يوحي بعكس ذلك تماما..

 

بدءاً من ثوار التحرير إلى جميع الجماعات والأحزاب، وأيضا المجلس العسكري كحاكم سياسي كما أكدنا، والحكومة… وهم الذين من المفروض أنهم يمثلون السلطات الثلاث في الدولة، إضافة إلى رجل الشارع الصامت والذي لا ينتمي إلى أي من كل هؤلاء، بل لقد خرج من صمته ليكون له صوت ليس للبناء ولكن للهدم والتدمير في هذا البلد، والذي صمت دهرا ثم نطق كفرا..

 

حقا ما يحدث في هذا البلد في تلك الأيام الأخيرة سوف يودي بها إلى الهاوية..

 

صدّقوني لم أعد أعرف من على حق ومن على باطل -وهناك الكثيرون مثلي- من كثرة تشابك الأقوال والأفعال والتي أصبحت تثير الفتنة بين جميع الفئات، هذا يشكك في ذاك، وذاك يشكك في هذا.. حتى اختلط الحابل بالنابل، ولم نعد نعرف من على حق وصواب، ومن على باطل، وكل حزب بما لديهم فرحون، بل ويتشككون..

 

ولا أحد يريد أن يسمع لأحد، أو يفهم من أحد، لا نسمع إلا القيل والقال وكثرة الكلام فيما لا يفيد على صفحات الجرائد وعلى جميع الفضائيات..

 

وتعِسَ قوم ضاع الحق بينهم..

 

وأنا لست محللة سياسية، أو خبيرة في القوانين أو الدساتير، ومن يبدأ أولا ومن يتأخر عن الآخر..

 

ولكني أعلم جيدا أنني مصرية أحب هذا البلد، وعلى كل مصري يحب هذا البلد سواء في أكبر قمة فيه، أو حتى أصغر طفل نرضعه الحب والولاء لهذا الوطن..

 

أن يعلم أنه ليس من المفروض ونحن بصدد أيام حرجة تشهدها بلادنا، وقد قمنا بثورة رائعة بمشهد من العالم أجمع، حتى أشاد بها أعداؤنا قبل أصدقائنا.. أن نخوّن بعضنا، فتجد الثوار والنخب يتهمون المجلس العسكري، ويتكلمون بأسلوب من أيقن أنه فقط على حق وأن الكل على خطأ، والمجلس يخوّن حركات ثورية دون كشف مستندات أو أوراق، وهذا الاتهام وجه لشباب ثوري أشاد بهم الجميع.

 

يجب أن نعلم جميعا أن مصر فوق كل شيء، فوق أطماعنا في أي مركز أو مال أو جاه أو سلطة أو أي شيء آخر، فكل ذلك إلى زوال، إن لم يتركنا هو فسوف نتركه نحن بالموت، ولا نفعل كما يقال في المثل الشعبي كمن قام بعمل طبق من الأرز باللبن ثم سكب فوقه التراب!

 

من يريد.. ومن يريد.. أعتقد أننا كلنا لا نريد إلا مصلحة هذه البلد وإلا أصبحنا كلنا خونة؛ لأننا كدنا أن نكون 85 مليون يشكّون في 85 مليون ويخوّنونهم، والكل يتهم الكل بأنه على خطأ وأنه هو فقط الذي على الصواب..

 

أنا شخصيا لا أدري أين الحق.. ولكن فقط كل ما أعرفه أن جميع الأصوات لا بد لها أن تصمت برهة، ثم يبدأ في الحديث كل من يفهم ويريد الخير لهذه البلاد، ومن كان عنده حديث فليقل خيرا أو ليصمت..

 

فلقد تعبنا من عدم الفهم، وكما لو كان الجميع يتكلمون في صوت واحد فلا تفهم شيئا من أي منهم، نريد أن نفهم ونريد أن نعمل، ونريد أن نعيش ثورة مستقرة..

 

نعلم جيدا أن جميع الثورات في العالم لا بد أن يكون بها بعض المهاترات، ولكننا تعبنا طيلة ثلاثين عاما، ونريد أن نستقر جميعا ونجني ثمار هذه الثورة، هذا نداء أوجهه إلى أولي الأمر (وأقصد بهم كل من يهمه مصلحة البلاد) حتى يسمعوا ويعوا..

 

Continue Reading
Click to comment

اترك رد

أخبار

“مبادرة أبدأ: دعم قوي للصناعة المصرية وتحقيق إنجازات ملموسة في قطاعات متعددة”

Published

on

"مبادرة أبدأ: دعم قوي للصناعة المصرية وتحقيق إنجازات ملموسة في قطاعات متعددة"

صرّح محمود شكري، مدير المشروعات في المبادرة الوطنية “أبدأ”، بأن شركة “أبدأ” قامت بتأسيس صندوق النيل بقيمة 2.5 مليار جنيه مصري لدعم الصناعة المصرية، بهدف تكوين رابط تواصل بين الأطراف المتعددة، سواء كانت شركة “أبدأ” أو شركة النيل.

خلال احتفالية عيد العمال، وبحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، تم الإعلان عن عدة افتتاحات لمشاريع استثمارية وصناعية كبرى. شركة “أبدأ” ساهمت بشكل كبير في رفع مستوى هذه المشاريع للوصول إلى المستوى العالمي، وهي كالتالي:

خلال احتفالية عيد العمال، قدّمت المبادرة الوطنية “أبدأ” عددًا من المشاريع الكبرى، من بينها مشروع مصنع محركات وسائل النقل الخفيف. يُعد هذا المصنع الأول من نوعه في إفريقيا والشرق الأوسط، حيث يتخصص في تصنيع وإنتاج محركات البنزين لوسائل النقل الخفيفة مثل الدراجات النارية والتروسيكلات ذات العجلتين والثلاث عجلات، والتي تعمل بتقنية الأربعة أشواط وتتراوح قدراتها بين 200-250 سي سي، مع توفير 5 موديلات مختلفة. يُعد هذا المصنع مغذيًا لمجمع صناعات وسائل النقل الخفيف.

في مايو 2023، تم افتتاح أولى مراحل الإنتاج للمشروع، وفي مايو من هذا العام، تم إنتاج أول محرك مصري بعد نجاحه في جميع اختبارات الجودة وفقًا للمعايير المطلوبة من الجانب الصيني.

نجحت المبادرة الوطنية “أبدأ” أيضًا في جذب استثمارات أجنبية مباشرة، ومن بين هذه الاستثمارات يأتي مشروع “نوفا” للتنمية الصناعية. يُعتبر “نوفا” المصنع الأول من نوعه في الشرق الأوسط وإفريقيا، حيث يُخصص لإنتاج المكونات الضرورية لمحطات الصرف الصحي ومحطات معالجة المياه، بالإضافة إلى المعدات المستخدمة في صناعات البيئة والطاقة، وذلك وفقًا للمواصفات القياسية العالمية، بهدف تلبية احتياجات ومتطلبات المحطات المخطط لبناؤها في مصر.

بفضل جهود المبادرة الوطنية “أبدأ” في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة ودعم الاستثمارات المحلية وتنميتها، تم تأسيس مصنع “أنجل يست إيجيبت”، وهو جزء من مجموعة أنجل بيست الصينية، المتخصص في مجال التكنولوجيا الحيوية بمحافظة بني سويف. يتمتع هذا المصنع بطاقة إنتاجية تصل إلى 60 ألف طن من الخمائر الحيوية ومستخلصاتها، مما يجعله الأكبر في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. بفضل دعم مبادرة “أبدأ” وبالتعاون مع الجهات المختصة، تم تسهيل العديد من الإجراءات، خاصة فيما يتعلق بمرافق المياه، لبدء التوسعات المستقبلية للمصنع.

بالجهود المبذولة من قبل المبادرة الوطنية “أبدأ” في جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة ودعم الاستثمارات المحلية وتنميتها، تم إنشاء مصنع “فانتازيا”. يُعد هذا المصنع متخصصًا في تصنيع وإنتاج مكونات الإسفنج مثل المراتب والفرش الفندقي.

يتم وضع مصنع “فانتازيا” في المنطقة الصناعية بجمصة بمحافظة الدقهلية، على مساحة تبلغ 15 ألف متر مربع. بدعم من مبادرة “أبدأ” وبالتعاون مع الجهات المختصة، تم تسهيل العديد من الإجراءات لتخصيص قطعة أرض إضافية للمصنع، بهدف بدء عمليات التوسع المستقبلية. هذا التوسع سيتيح تصنيع المزيد من المواد الخام، مما سيعزز خطوط الإنتاج ويوفر مزيدًا من فرص العمل.

أعضاء المبادرة الوطنية “أبدأ” نجحوا في التنسيق والتفاوض مع شركات أجنبية ومصرية، وخلقوا أرضية مشتركة بين الصناع المصريين. هدفها إنشاء كيانات صناعية تشارك فيها 24 شركة أجنبية تمثل 14 دولة أجنبية، بالإضافة إلى 33 شركة مصرية.

تم توقيع اتفاقيات للتصنيع المشترك والحصول على شهادات الاعتماد والتسجيل الدولية، بهدف تعزيز قدرة المنتج المصري على المنافسة العالمية. بالإضافة إلى ذلك، استكشفت مبادرة “أبدأ” 84 فرصة استثمارية صناعية، ونجحت في تنفيذ 23 مشروعًا كمرحلة أولى، بتكلفة استثمارية تقدر بحوالي 62.5 مليار جنيه مصري (ما يعادل 1.3 مليار دولار). يمثل هذا الإنجاز نسبة تصل إلى 28% من إجمالي الاستثمارات الصناعية خلال الثلاث سنوات الأخيرة.

تجري حالياً الدراسات الفنية والمالية لـ24 مشروعًا كجزء من المرحلة الثانية، بالإضافة إلى دراسة 37 فرصة مستقبلية في مجموعة متنوعة من القطاعات الصناعية.

نجحت مبادرة “أبدأ” في توطين 23 صناعة جديدة لأول مرة في مصر، مثل صناعة الصودا آش والسيليكون في قطاع البتروكيماويات، وضواغط التكييف والتبريد في قطاع الأجهزة المنزلية، بالإضافة إلى تصنيع التكييفات المركزية والمواسير الملحومة وصناعة الخامات الدوائية ووسائل النقل الخفيف.

Continue Reading

أخبار

“استعراض مواصفات وجدول امتحانات الثانوية العامة لعام 2024”

Published

on

"استعراض مواصفات وجدول امتحانات الثانوية العامة لعام 2024"

وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أكدت أنه سيتم اختيار أسئلة امتحانات الثانوية العامة لعام 2024 من بنك الأسئلة، وذلك بعد تحديد نتائج التعلم المستهدفة التي يجب قياسها من المنهج الدراسي.

وزارة التربية والتعليم أوضحت أن هدف أسئلة امتحانات الثانوية العامة لعام 2024 يتمثل في قياس نتائج التعلم التي تمت دراستها خلال العام، وتقدير مدى فهم وتحليل وتطبيق الطلاب، مع التركيز على المفاهيم بدلاً من الحفظ والتلقين.

أوضحت وزارة التعليم أن هناك جوانب تعتمد على الحفظ لتسهيل عملية الاجابة الصحيحة للأسئلة من خلال كتيب المفاهيم، الذي يضم القواعد والقوانين الأساسية التي يحتاجها الطالب.

امتحانات الثانوية العامة لعام 2024 تبدأ بالمواد غير المضافة للمجموع في الأيام 10 و 12 يونيو المقبل، ثم يتم منح الطلاب إجازة بمناسبة عيد الأضحى من يوم 13 يونيو حتى 21 من الشهر نفسه. ومن المقرر أن تبدأ امتحانات المواد الدراسية الأساسية في 22 يونيو، وتستمر حتى 20 يوليو 2024.

مواصفات امتحانات الثانوية العامة 2024:

  • تعقد امتحانات الثانوية العامة بنظام الكتاب المفتوح أو الأوبن بوك.
  • تحتوي امتحانات الثانوية العامة على أسئلة مقالية بنسبة 15%.
  • تتضمن أسئلة امتحانات الثانوية العامة لعام ثلاثة أجزاء رئيسية، حيث يخصص الجزء الأول لاختبار مدى فهم الطلاب، وتبلغ نسبته حوالي 30٪ من إجمالي أسئلة الامتحان. أما الجزء الثاني فيركز على التطبيق العملي للمعرفة المكتسبة، ويمثل حوالي 40٪ من الأسئلة. أما الجزء الثالث، فيتناول المشكلات والتحديات الإبداعية، ويشكل حوالي 30٪ من مجموع الأسئلة.
  • تحتوي امتحانات الثانوية العامة على 85% من أسئلة اختيار من متعدد.
  • وجود إجابة واحدة فقط صحيحة للإجابة على أسئلة امتحانات الثانوية العامة.

جدول امتحانات الثانوية العامة 2024:

  • السبت 22 يونيو: امتحان مادة اللغة العربية.
  • الثلاثاء 25 يونيو: امتحان اللغة الأجنبية الثانية.
  • السبت 29 يونيو: امتحان الفيزياء للشعبة العلمية، وامتحان التاريخ للشعبة الأدبية.
  • الثلاثاء 2يوليو: امتحان اللغة الأجنبية الأولى.
  • السبت 6 يوليو: امتحان الكيمياء للشعبة العلمية، وامتحان الجغرافيا للشعبة الأدبية.
  • الأربعاء 10 يوليو: امتحان الجيولوجيا والعلوم البيئية لشعبة علمي علوم، وامتحان الجبر والهندسة الفراغية لشعبة علمي رياضة، وامتحان علم النفس والاجتماع للشعبة الأدبية.
  • السبت 13 يوليو: امتحان التفاضل والتكامل لشعبة علمي رياضة.
  • الأربعاء 17 يوليو: امتحان الأحياء لشعبة علمي علوم، وامتحان الاستاتيكا لشعبة علمي رياضة، وامتحان الفلسفة والمنطق للشعبة الأدبية.
  • السبت 20 يوليو: امتحان الديناميكا لشعبة علمي رياضة.

Continue Reading

البوابة الأخبارية

“في عيد العمال، ستة نصائح للتخلص من التوتر أثناء العمل وتحسين الأداء”

Published

on

"في عيد العمال، ستة نصائح للتخلص من التوتر أثناء العمل وتحسين الأداء"

يعاني الكثيرون من الشعور بالتوتر أثناء العمل، مما يؤثر على قدرتهم على التركيز ويزيد من احتمالية ارتكاب الأخطاء. وبمناسبة عيد العمال، يسرّني أن أقدم في هذا المقال نصائح تهدف إلى مساعدة الأفراد على التخلص من هذا الشعور بالتوتر وتحسين أدائهم في العمل.

  • التنفس بعمق:

عندما يشعر الموظف بالإرهاق أو التوتر ويحتاج إلى تصفية ذهنه، يمكنه استعادة توازنه من خلال التنفس العميق لبضع دقائق. يتضمن ذلك التنفس بعمق لمدة خمس ثوانٍ، ثم الزفير بنفس الكمية من الهواء ببطء من خلال الأنف، مما يساعده على الشعور بالهدوء واستعادة تركيزه.

  • الرد على الأهم:

تتزاحم رسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية والرسائل الفورية، مما يزيد من شعور الموظف بالتوتر. للتغلب على هذا الضغط، يمكن للموظف تحديد الرسائل والمكالمات الهامة التي يجب الرد عليها على الفور، ثم يمكنه الرد على الأقل أهمية لترتيب أولوياته وتقليل الضغط النفسي.

  • جدول لليوم:

ينبغي على الموظف وضع جدول زمني ليومه يشمل ساعات العمل، وخصص الوقت الذي يشعر فيه بالتوتر للراحة واستعادة التركيز. يُمكن أن يستغل هذا الوقت في المشي بين المكاتب أو ممارسة تمارين التنفس، وفيما بعد يمكنه قضاء بعض الوقت مع العائلة للاسترخاء والشعور بالسعادة، مما يساهم في تحسين مزاجه وأدائه خلال ساعات العمل.

  • الطعام الصحي:

تناول نظام غذائي يحتوي على قليل من السكر وغني بالبروتين، إلى جانب الحصول على كمية كافية من النوم، يمكن أن يساعد على تعزيز التركيز والأداء أثناء العمل.

  • النقد البناء للنفس:

ينبغي للموظف أن يكون مستعدًا لتقييم ذاته بانتظام ليكتشف نقاط الضعف والفرص للتطوير، وبالتالي يعمل على تحسين أدائه وزيادة ثقته بنفسه.

  • تحديد أسباب التوتر:

من المهم بالنسبة للموظف أن يحدد أسباب التوتر المستمر الذي يشعر به، وذلك لتجنبها في المستقبل وتحسين قدرته على التركيز أثناء العمل.

Continue Reading

تابعنا

Advertisement

تابعونا

mia casa

متميزة